يسعى كل فرد لِتَحقيق النجاح في حياته، و يسعى إلى اتّخاذ الإختيارات الصائبة .
ولكن في كثير من الأحيان، يكون القرار جهد ، ويجعلنا نُحَسّس أنفسنا حائرين.
في هذه الحالة
- نَسأل اللّٰه
- أن يَهْدِنَا إلى القرار الصائب
و يُساعدنا على
إتخاذ القرارات .
استشرف طريقك بالله: رحلة مع دعاء الاستخارة
يُمثل الدعاء التوجه ممرًّا هامًّا في حياتنا، إذ أنّه ينقل لنا إلى الله سبحانه وتعالى طلبًا بالهداية.
يُقدّم هذا الدعاء منصة لِتَجْهِيْبِ المُستقبل بِنِعْمَةِ الله.
لا يتوقف الدّعاء على طلب ، بل هو سلوك قُرب الله في كلّ.
هدى الله في كل خطوة: قوة دعاء الاستخارة
يُعدّ طلب التوجيه من أعظم وسائل السعادة في حياة المسلم. إنّه دعاءٌ فعال يطمئن القلب ويُهدي إلى الحب الصحيح. عندما نحتاج إلى القرار قرارٍ مهمّ، أو الضغط في مجال جديد، أو الإقدام في طريقٍ مُجهول، فإن طلب التوجيه من الله هو الحلّ الواقعي.
يشرح دعاء الاستخارة في اتباع القرار here التي تجعلنا مُسْعَداً. فالله يشعر ما هو مُناسب لنا في هذه الحياة، وهو يريد أن نكون سعيدين.
بكل همومنا إلى الله، تجربة دعاء الاستخارة
في أزقة الحياة نُواجه تحديات متعددة. نستسلم للوحدة عند الاضطرابات. لكن. يصبح الاستخارة حَضراً.
إن تجارب دعاء الاستخارات' تُشهد لنا بِأن الله يرشدنا في الشدة.
طريق السعادة: دعاء الاستخارة وصايا القلب
إنّ الراحة النفسية/السعادة الحقيقية/المتعة الأبدية في نفسنا/قلبنا/أرواحنا. إذا نطمح إلى الشعور بالرضا/البقاء السعيد/الحصول على الارتياح, فإنّ دعاء الاستخارة/وصايا القلب/التوبة من الأخطاء هم السبيل الوحيد/الطريق الأمثل/الأداة الفعالة لتحقيق ذلك/هذا/هكذا.
فأنه بممارسة الدعاء/الصلاة/العبادة بشكل مستمر/يومي/ثقيل, نستطيع أن نصل إلى/نحصل على/نتوصل إليه الرضا/السعادة/المسكينة.
- بواسطة الأدعية/الصلاة/التفكير/النصائح/الوعظات/المواعظ التي نتعلمها, نستطيع أن نقدّم/نتعلم/نسير/
- من الخير/القيم/الأخلاق, نصل إلى السعادة الحقيقية/الرضا المطلق/المسالمة.
الاستخارة : أمنية العقل
إنّ التوضيح هي عملية نُجريها للوصول إلى القرار الصحيح، إذ نتقرب إليه أن يسهل علينا التحليل الذي يرضى عنه ويُحقق الخير.
يُعرف الاستخارة سلاحًا قوية في الدنيا ، فهي تُغني المعرفة وتُضفي راحة البال .